الجمعة، مارس ٢٠، ٢٠٠٩

حال العرب


بسم الله الرحمن الرحيم
ان القضيه الفلسطينيه تشبه مرض اصاب جسدا وكاد ...
ان ينتشر فى الجسد كله ولا بد ان يتجمع جميع
الاطباء من اجل القضاء على المرض واكتشاف له علاج.
ولكن المرض ده هو العدوان الصهيونى والامريكى
اما الجسد فهو اراضى العرب والجزء المصاب هو فلسطين والعراق ولكن الاطباء قد فروا وتركوا جسد.
المريض واخذو يعيشون فى منطقه تخلو فيها من الامراض.
خوفا من الاصابه بلعدوى ولكنهم لا يستوعبون انهم.
اذا تركو المريض سوف يزحف المرض على اجسامهم.
جميعا ويصيبهم ويزحف العدوان على اراضيهم
ويزداد المرض قوه ويتضاعف حته كاد ان يقتل البشر.
جميعا ولكن ا ذاخلى من ايدى الاطباء سوف يخرج
كل عربى يضرب بايدى من نار سوف يخرج كل عربى
فلاح مجاهد حته لو كان أمى لا يعرف القراءه ولا الكتابه
ولكن له قلب سوف يفجر كل عربى نفسه فى هذا الوباء
ونخرج جميعا نهتف بأ سم الحريه بأسم الديمقراطيه
التى يتحدث عنها الجميع ولكنهم قد حرموا العرب من
هذه الحياه بأى حق وبأى ذنب وماذا ارتكب العرب لهذا
كله؟ ارتكبوا انهم يطالبون بحقوقهم ؟
انهم دبوا فى اراضينا ظلما وعدوانا وطمعا
حسبنا الله ونعمه الوكيلmostafa

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

نشكرك على رسالتك ونتمنى ان ينال موقعنا اعجابك